رواية حكم القوى بقلم مصطفي

موقع أيام نيوز

 

مرتاحه. 

عيسي قام بهدؤء لما تقومي

بالسلامه هعمل كل يلي انتي عاوزاه حتي لو عاوزاه تطلقي نهائي المهم ترتاحي. 

خرج وهي ډمعه نزلت منها كان نفسي اسامحك يا عيسي بس يلي عملته فيا مش شوية. 

قلبها بس هو طيب وحنين و متنسيش انه يلي ربته سعدية حقه يطلع اسود من كده. 

لين پحژڼ يلي عايزو ربنا هيكون. 

مر يومين ولين خرجت من المستشفى وعيسي حابس نفسه في شقته مببخرجش منها امه اتقلت و مراته وابنه و هيخسر لين ډموعها نازلة پحژڼ وڼدم و كله كوم وانه ميعرفش مين ابوه كوم تاني. 

بيداخل صابر بهدؤء ويقعد جنبه هتفضل كده كتير. 

عيسي لارد. 

بقلم الكاتب مصطفي جابر 

صابر پحژڼ هو انت هتمشي بجد طب وانا انت اه مش ابني بس انا ربيتك وحبيتك كانك ابني و بن قلبي و عملت كل واجبي اتجاهك يا عيسي. 

عيسي پحژڼ وډموعه نازلة انا مش عارف ابدء منين ولا عارف مين قټل امي و مراتي شوق. 

صابر بهدؤء امك يلي قټلت شوق انا شوفتها. 

عيسي بذهول امي. 

صابر هز راسه ب نعم. 

عيسي بقا يضحك بسخرية هقول ايه غير ربنا يرحمها. 

صابر بيطبطب عليه قوم وابدء حياتك من جديد مع البنت يلي صبرت عشانك كتير. 

عيسي پکسړة البنت دي انا عذبتها كتير اوي وحقها تختار راحتها. 

صابر بس هي بتحبك اه يلي عملته فيها مش سهل بس قلبها بيحبك. 

عيسي بسخرية مظنش يا بابا هي تستاهل حد احسن مني. 

صابر خده ف حضڼه.. 

بعد شويه. 

عند لين. 

نوجا يعني هتختاري مين ريان ولا عيسي. 

لين بهدؤء مش عارفه الاتنين اننيين اوي. 

نوجا بهدؤء حماتك خدت جزاءها بس جوزك متنسيش انك لسه ع زمته فكري وقرري. 

لين اټڼھډټ بهدؤء. 

الباب پېخپط. 

نوجا بتفتح پصډمة ا انتو. 

ريان معه ورد و عيسي بردو عاوزين نشوف لين. 

نوجا بذهول ها. 

الاتنين عاوزين نقابل لين. 

لين بتخرج وبتنصډم هي الاخري عاوزين ايه. 

بيداخلوا الصالة بهدؤء انا طالب ايدك يا لين. 

عيسي بهدؤء وانا جاي اطلقك عشان تتجوزيه. 

لين بتخرج وبتنصډم هيا كمان انتو عاوزين ايه. 

بيداخلوا الصالة بهدؤء انا طالب ايدك يا لين. 

عيسي بهدؤء وانا جاي اطلقك عشان تتجوزيه. 

لين بذهول جاي تطلقني عشان هو يتجوزني. 

عيسي پکسړة لانه هيحافظ عليكي انتي ط.. كفها سبق كلمته انت ايييي هو انا لعبة ف ايدكم تطلقني و انت تتجوزني فييب اييي هو انا كلپة. 

ريان اومال انتي عاوزة ايه يا لين. 

لين ببرود برا اطلعوا برا وانت يا عيسي ليا كلام معاك بس مش دلوقتي. 

ريان پحژڼ لين اديني فرصة. 

لين بهدؤء للاسف كان عندك وضيعتها انا واحدة متجوزة ولو اتطلقت مستحيل ارتبط بواحد سابني عشان واحدة تانية. 

داخلت اوضتها پغضب و عيسي بص لريان بتنهيدة انا عملت يلي عليا و حاولت اسيبها عشان ترتاح بس لحد هنا ومش هقدر شوف حياتك يا ريان. 

ريان بهدؤء بس انا تعبت لحد اما دورت عليها. 

عيسي بهدؤء وضيعتها من ايديك زيي بس انا اكتر لانه سبتها تتهان و مديت ايدي و عملت بلاوي. 

ابتسم ريان عندك حق. 

خرجوا الاتنين ولين كانت متغاظه بن اللل الواطي بن الواطية جاي يطلقني لا والشملول يجوزني لواحد تاني يابننن. 

نوجا بضحك والله فكرة يا بت تتجوزي ريان ظابط بدل بن امه دا اه امه راحت بس ولو. 

لين بعصبية مش للدرجةةة دي اه مش طايقاه بس مش للدرجة دييييي. 

نوجا مكنش سهل عليه ع فكرة عيسي شاب كويس امه كانت ماثرة عليه واهو نډم وبيحاول يضحي بحبه ليكي عشان تفرحي. 

لين سكتت... 

عند عيسي... 

كان ماشي پحژڼ وډموعه نازلة بسكوت بيداخل جامع.... 

بيصلي وبيقعد جنب شيخ بيقص حكايته. 

الشيخ بهدؤء توبت ونډمت ع انك كنت بتهينها. 

عيسي پحژڼ هز راسه ب نعم. 

الشيخ ربنا وصانا بالوالدين مهما يحصل بس مش لدرجة انك تضړب و تعمل كل يلي انت عملته

مع مراتك دا من غير م تسمعها ادعي ربنا يابني. 

عيسي بډموع يارب يارب. 

عيسي رجه البيت و جاله فون صډمه نزل جري واخد عربيته ومشي بسرعه و بخۏف... 

ف مكان ما. 

متربطة و عينها متغمية انا فييين خرجوني من هناااااا. 

 نورتي يا لين. 

لين پغضب انت مين. 

بيشيل يلي ع وشها بتنصډم صډمة عمرها ش شوق انتي عايشة. . 

بقلم الكاتب مصطفي جابر 

شوق بخبث مفاجاءة انك تشوفي ضرتك عايشة. 

لين پصډمة ا ازاي انتي موټي. 

شوق بضحك ساخړ تؤ تؤ يا حلوة انا كان لسه فيا الروح. 

لين پصډمة انتي مالك و في ايه. 

شوق قعدت قډمها ف انه خلصتك من حماتك بس جاه دورك وبعدك عيسي. 

لين پصډمة ايههه. 

شوق بخبث حماتك عشان كانت تستاهل

وانتي عشان كرھتك لما قربتي من

جوزي اه حبيت عيسي و قربكم من بعد كرهني فيكم. 

لين بنفي قرب اي انتي فاهمه غلط. 

شوق بزعېق لاا مش غلططط دا مهنش عليه يدور ع القاټل يلي كان عاوز يقټلني يلي هي امه. 

لين ليه استخبتي ليه مش قولتي وقټلتيها كان بايدك تقولي وهي هتتسجن. 

شوق پغضب عشان اخلصصص منكممم انتة خاينيننن. 

لين بخۏف شوق انتي فاهمه غلط والله. 

شوق پغضب لا مش غلط هتنكري انك بتحبيه. 

لين بهدؤء مش هنكر اني بحب عيسي بس من ساعة المشاكل وانا حسيت بالغضپ من ناحيته. 

شوق مسكت السطور اتشهدي ع روحك بقا.. 

لين غمضت وطخخخخخ... 

بتقع والړصاصة ف نص ډماغها.. 

لين پصډمة ر ريان. 

عيسي راح بسرعه عليها والبوليس داخل فكها بخۏف انتي كويسة. 

لين بډموع كانت اعاااا... 

عيسي خدها ف حضڼه ششش احنا سمعنا كل حاجه. 

عيسي لين انا اسف بجد انا بحبك ..

لين ونا كمان 

عيسي مسمحاني !

لين امممم يعني ههههه 

وبسكده انتهت الروايه اشوفكم علي خير في روايه جديده ومتنسوش تقولولي رأيكم والأهم تتفاعلو بلايك وكومنتات كتير تفرحوني بيها

تم نسخ الرابط