قصة أُصي2بت فتاة بالثانوية العامة بمر2ض الس@رطان
قصة أُص2يبت فتاة بالثانوية العامة بمر3ض السر..طان
قصة حقيقية*
أُصيبت فتاة بالثانوية العامة بمرض السرط2ان ولها ٧ أخوة
أحدهم من أمها المتوف3ية، و٦ أخوة وأخت من أبيها وزوجة أبيها ##
فنقلت الفتاة للرياض للعل2اج وسمعت أن للمر3ض علا3ج في أمريكا، فطلبت من أبيها واخوتها نقلها للخارج للع2لاج، رفض الجميع طلبها بحجة ع جدوى العلاج ( خسـ|رة المبالغ التي تُصرف ) ورفضت الدولة رحلة العلا2ج لأنها غير مجدية !!
الفتاة تشبثت بأخيها من أمها ##
وكان الشاب متوسط الحال، لايملك سوى راتبه وبيت تشاركه فيه زوجته ##
فقام الشاب رحمةً بأخته برهن البيت بمبلغ كبير وابتدأ بإجراءات السفر !!
وعنا علمت زوجته ثا2رت وذهبت لبيت أهلها مهددةً إياه بع العودة مالم يرجع في قراره ##
الشاب أكمل الإجرا2ءات متًا لوم إخوانه وزوجته، وسافر مع أخته
وصرف كل ما يملك عـLـي علا2جها، وخسر وظيفته، وبعد ثمان أشهر تو فيت الفتاة وتكفلت السفارة بنقل الجث2ما ن ##
وعاد الشاب بج ثة أخته، وخي@بة أم2له بزوجته التي طلبت الطلاق وشة إخوته !!!
وأخذ يبحث عن عمل، واشتغل سائق سيارة في البلدية، لحين توفر Cــoـــل آخر له ##
وبعد عدة أشهر إتصل به أحد أقرباء والدته من منطقة ( شـoـLل المملكة ) وبشره بأنه ورث مالًا (
كلالة ) عبارة عن أرض شاسعة تقدّر بالملايين ليس لمالكها وارثٌ سواه ##
أخذت المعاملة وقتًا طويلًا جدًا، ثم بعد حين إستلم صك الأرض، وباع جزء منها، واستعاد بيته، وكتبه باسم زوجته، وبعث لها صك البيت وصك الطلاق معًا ##
حاولت زوجته بشتى الوسائل الرجوع اليه لكنه رفض، وبقية الأرض زرعها واشتغل بتجارة المواشي، وانفتحت أبواب السماء له برزقٍ وفير وتوفيقٍ من رب العالمين عجيب !!
فسُئل عن سبب هذا الرزق الوفير ؟
فقال الشاب: لحظة إحتضار أُختي، دعت الله بأن يفتح لي ربي باب الرزق كماءٍ منهمر من السماء ##
ثم تزوج امرأةً صالحة وابتدء حياته من جديد.
تقول الأخت الداعية صاحبة القصة:
انـL إبنة هذا الرجل الذي أسعد قلب أخته ووهبني إسمها المبارك، وأصبحت داعية إلى الله ##
العبرة:
جبر الخواطر سُنة عن النبيِّ ﷺ
فتأكد أنه من يَجبُر يُجبَر
تمت اذا اعجبتكم قولولنا رايكم في التعليقات
ان انتهيتم من القراه صلوا عـLـي خير خلق الله
والله هيرضيكم ## صلى الله عليه وسلم.
تمت اذا اعجبتكم قولولنا رايكم في التعليقات
ان انتهيتم من القراه صلوا عـLـي خير خلق الله
والله هيرضيكم ## صلى الله عليه وسلم.
