ظن@ت زوجتي أنني نمت فماذا فعلت…
لابد ان اق@تلها والان تسمرت قدماي ولم تط@اوعنى الد@خول عليها ولكني عدت وتماسكت ودخلت عليها ويالا ما رايت رايتها عا@رية تماما امام كاميرا اللاب
بكل قوتي حاولت اهاج@مها الا اننى شعرت بدو@خة شديدة وسقط مغ2شيا علي
لم افيق الا بعد ثلاث ايام لاجد نفسي في المستشفي مصاب بج@لطة في القلب كنت في العناية الفائقة تمنيت المoت خيرا لي من الحياة…
كره@ت رؤيتها وليت وجهي عنها
بعد عدت ايام تم علاج@ي وخرجت من المستشفي لم يكن بيني وبينها اي كلام وهي لما تعتذر او لم تجد مبرر لخيا@نتها
مرت ايام حتى عادت لي عا@فيتي وعودت لعملي حرمت نفسي عليها شعرت بانى ضعيف لا استطيع معاقبتها ولا استطيع طلاقها..
كنت اعلم انها ما زالت تفعل ما تفعل واعلم انها ما زالت تخونني..
فقررت ان انهي هذه المه@زلة وان اتخلص منها ومن ع@ارها الذي لحقنا في كل لحظة وفي كل مكان ويكفي انني تحملت الكثير…
من العذ@اب والامر@اض التى ت@نهش جسدي
ولكنها كانت فكرة غير ص@ائبة فلغيتها من تفكيري
ودعوت ربي ان ينقذني منها تضرعت ودعوت كثيرا
حتى جاءت الفاج@عة الكبرى وفي غفل@ة منها وجدت باللاب فيديو لها مع عشيقها كان قد ارسله لها من وقت قري@ب ومن غفل@تها لم تحذفه ليكشف الله خ@يانتها فاحضرت سي دى وحملت عليه الفيديو وقررت هل ابلغ اهلها واوريهم الفيديو
حمد الله علي موت@ها دون اي خسائر لي فقد قتلتها نفسها الش2يطانية الش@هوانية لم اح@زن علي موت2ها بل حزن2ت حبي لها وهي كانت ت@خدعنى…
افقت من الصد@مة وقمت بتكسير السي دى وقلت ان الله حليم ستار فلايمكننى ان اف@ضحها بعد مو@تها بل وادعو لها بالرحمة وان يغفر الله لها..
وانجبت منها ثلاث اولاد وبنتين فهي نعمة الزوجة
فهؤلاء اختان ولكن سبحان الله الفارق كبير بين الملائكة والشياطين.