ظن@ت زوجتي أنني نمت فماذا فعلت…

ظن@ت زوجتي أنني نمت
ظن@ت زوجتي أنني نمت فماذا فعلت…

­­ ­ لابد ان اق@تلها والان تسمرت قدماي ولم تط@اوعنى الد@خول عليها ولكني عدت وتماسكت ودخلت عليها ويالا ما رايت رايتها عا@رية تماما امام كاميرا اللاب
بكل قوتي حاولت اهاج@مها الا اننى شعرت بدو@خة شديدة وسقط مغ2شيا علي
لم افيق الا بعد ثلاث ايام لاجد نفسي في المستشفي مصاب بج@لطة في القلب كنت في العناية الفائقة تمنيت المoت خيرا لي من الحياة…

وجدت اهلي واهلي بعد ان اذن لهم الطبيب بزيارتى وهي تقف معهم بد@موع التماسيح
كره@ت رؤيتها وليت وجهي عنها
بعد عدت ايام تم علاج@ي وخرجت من المستشفي لم يكن بيني وبينها اي كلام وهي لما تعتذر او لم تجد مبرر لخيا@نتها
مرت ايام حتى عادت لي عا@فيتي وعودت لعملي حرمت نفسي عليها شعرت بانى ضعيف لا استطيع معاقبتها ولا استطيع طلاقها..
مرت علينا خمس سنوات في جف@اء تام لايوجد بيننا سوى الكلام البسيط والاكل ومطلبات البيت فقط..
كنت اعلم انها ما زالت تفعل ما تفعل واعلم انها ما زالت تخونني..
فقررت ان انهي هذه المه@زلة وان اتخلص منها ومن ع@ارها الذي لحقنا في كل لحظة وفي كل مكان ويكفي انني تحملت الكثير…
من العذ@اب والامر@اض التى ت@نهش جسدي


اول ما فكرت فيه ان ازرع في غرفتها كميرة مراقبة وان اضعها في مكان لاتستطيع ايجاده
ولكنها كانت فكرة غير ص@ائبة فلغيتها من تفكيري
ودعوت ربي ان ينقذني منها تضرعت ودعوت كثيرا­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­ ­
حتى جاءت الفاج@عة الكبرى وفي غفل@ة منها وجدت باللاب فيديو لها مع عشيقها كان قد ارسله لها من وقت قري@ب ومن غفل@تها لم تحذفه ليكشف الله خ@يانتها فاحضرت سي دى وحملت عليه الفيديو وقررت هل ابلغ اهلها واوريهم الفيديو
وقبل ان اقرر اي شئ خرجت هي كعادتها للتسوق ولكنها ذهبت لملاقات عش@يقها وهي تمر من الطريق واذ بسيارة تخبطها فتق@تلها في الحال…­ ­
حمد الله علي موت@ها دون اي خسائر لي فقد قتلتها نفسها الش2يطانية الش@هوانية لم اح@زن علي موت2ها بل حزن2ت حبي لها وهي كانت ت@خدعنى…
افقت من الصد@مة وقمت بتكسير السي دى وقلت ان الله حليم ستار فلايمكننى ان اف@ضحها بعد مو@تها بل وادعو لها بالرحمة وان يغفر الله لها..
فتنتهي بم@وتها معاناتي وعذابا@تي وزوجوني اختها فهي ملتزمة اخلاقيا ودينيا تراعي بيتها وزوجها وابن اختها
وانجبت منها ثلاث اولاد وبنتين فهي نعمة الزوجة
فهؤلاء اختان ولكن سبحان الله الفارق كبير بين الملائكة والشياطين.

تم نسخ الرابط