كانت والدتي لا تحمل مثل بقية النساء حتى بعد مضي عشرة أعوام الجزء التاني

موقع أيام نيوز

 جسده كالعاده
رؤوس تطير في الهواء، أعضاء تقطع، جماجم تسحق حراب تبقر البطون، بشاعه المoت حلقت علي ارض المعركه
قاتلت الفرقه بشكل جيد في البدايه علي الاقل لكن جيش العدو كان ضخم جدا، كلما قضو علي فرقه ظهرت فرقتين، لقد تسلل إليهم اليأس وتغير موقفهم من الرغبه في النصر، لمحاولة البقاء أحياء

ليس هناك اشرس من كائن يكافح ويقاتل من اجل حياته
من بين الصفوف ظهر الأمير سريح وصر@خ مناديآ بأسم كيرا، اقتربي أيتها العاهره، لقد ق-تلتك مره، جززت عنقك لكني الان لن اكتفي بقت-لك، ساضاج-عك أمام الجند قبل أن اق-طع رأسك
اندفعت كيرا نحوه، انفرطت بعيد عن الجماعه ودار صراع فردي بين كيرا وسريح

كانت كيرا مصممه على ق-تله بعد ما قام به ضدها، قاتلت الاميره ببساله حتي دب الشك في ص-در سريح وجنوده
لم يتقبل سريح ان كيرا ند له، لكن الاميره الجميله صدت كل هجماته ونجحت باصابته
صرخ سريح، شعر بالعار يحيط به، اندفع نحو كيرا بكل قوته
صدته الاميره،واصابت قدمه
ترنح سريح علي الأرض وسقط، اقتربت منه كيرا، نزعت السيف من يده لبعيد، امسكته من شعر رأسه ووضعت السيف علي عنقه
مت ايه الوغد
انغرست حربه في جنب كيرا جعلت السيف يسقط من يدها، احد جنود سريح طعن-ها من الخلف
التفتت كيرا نحو الجني الخائن وجزت رقبته ثم سقطت أرضآ
نهض سريح مره اخري وسار تجاه كيرا الراقده علي الأرض، وضع السيف علي رقبتها ثم نحاه جانبآ-
صر-خ ايها الجند انظرو لعاه-رتي وق-طع ملاب-سها، بعد ان انتهي منها سأمنحها لكم
رقد سريح فوق كيرا وقبل ان يقوم باي حركه اخترقته حربة باتي
م١ت سريح علي الفور

لكن باتي اخترقتها العديد من الحراب في نفس اللحظه
وقفت تيشا بعيد تراقب المعركه من أعلى الجبل يحميها مارد خاتم اوزادوغ، عندما لمحت ما يحدث لكيرا صرخت في المارد احضرهم هنا
احضر المارد كيرا المصابه، تيشا لماذا لم تحضر باتي؟

المارد باتي ما#تت
تلاحمت الأجساد الغول الأحمر يتلقى ويدفع، سيرا وميرا بزوابعهم
وكرات اللهب، لقد اثقلتهم الج@راح حتي ضعفت حركتهم
كان الوقت عصر وبدأ واضحا ان نهايتهم حانت
الف مادر هجمو علي الغول الأحمر، شلو حركته مزقو جسده بالسيوف والحراب
أطلق الغول الأحمر صرخ-ه مهوله ونهض مره اخري

لن تنجحو في قتلي يا اولاد الز……

سحق الغول الأحمر الفرقه وهرب من امامه الجند، لكن سهم واحد أصابه جعله يسقط علي الأرض

كان سهم مسحور مغموس بعشبة تنيفال القا-تله للحياه

تيشا للمارد احضره هنا
احضر المارد الغول الأحمر فاقد للوعي وظلت سيرا وميرا تقاتل حتي الغروب
انفصلت الجيشان عن بعضهما مع غروب الشمس، لكن داغر امر بمواصلة القتال علي غير عادة الجن وضد قوانينهم
أحاط الجيش بالفرقه المصابهاندفع سيف ناصر تجاه زنزانة هارفا المتحركه محلقآ بجسد ناصر، شق صف الحراس الحمر الملثمين 

وقطع الحديد وقفت هارفا مزهوله لكن ناصر لم يمنحها وقت للتفكير ضر@ب بسيفه الحديد الذي يقيد يديها قطعه لكنه لم يفلح بقطع قيود يديها، ربما كان الحراس لا يستطيعون رؤيته لكنهم هاجمو هارفا

تم نسخ الرابط