سرقت زوجي
عدي اسبوع كانت فيروز فيها كل يوم تعتذر لليلي انها تيجي بحجة ان حماتها قاعدة عندها وكانت بتخليها متجيش ليها شقتها خالص وكانت بتتعامل عادي مع احمد وبدأت تهتم بيه زي الاول،، كانو قاعدين عالسفرة بياكلو هو وهي ومليكة بنتهم بس اتفاجأت فيروز باحمد وهو بيقولها بتلقائية:
هي ليلي مش بتيجي ليه يا فيروز،، غريبة يعني ؟
بصت فيروز لاحمد شوية وبعدين اتكلمت بهدوء وهي بتأكل مليكة:
عادي،، هو مش شرط يعني تيجي كل يوم،، اكيد مشغولة في عريس ولا حاجة
بص احمد لفيروز بسرعة ۏټۏټړ وبعدين بص قدامه وحاول يكون عادي وهو بيقول:
تمام،، ربنا يوفقها،، انا همشي بقي عشان عندي شغل ضروري
قام احمد ومشي وكانت متابعاه فيروز بعنيها ومن جواها قلبها مقبوض وحست ان عفاف كان عندها حق
...........................
بعد ساعات كان قاعد احمد في مكتبه وباصص في الورق اللي قدامه وكل شوية ينفخ پضېق عشان مش قادر يمنع تفكيره في ليلي،، كأن في حاجة بتشده ليها،، قط*ع سرحانه دخول السكرتيرة وهي بتبلغه ان ليلي مستنياه برة،، فقام احمد بسرعة وهو بيقولها بلهفة انها تخليها تدخل وفعلا شوية ودخلت ليلي اللي كانت بتبسم وهي بتبص لاحمد وبتقوله بدلع:
انا اسفة بجد بس معرفش ليه مقدرتش مجيش يا احمد
قالت كدة ليلي وهي باصة لاحمد پحژڼ بس فاجأها احمد وهو بيمسك ايديها وبيقولها بلهفة:
وحشتيني
ليلي عملت نفسها متفاجئة وسحبت ايديها وهي بتقول بتردد:
ايه اللي انت بتقوله ده يا احمد،، اللي بتقوله ده ميصحش
احمد قرب من ليلي وبص في عنيها وهو بيقول بتوهان:
بزمتك موحشتكيش يا ليلي
ليلي اتصنعت التأثير وبصتله وهي بتقوله پحژڼ:
حتي لو حسيتها مينفعش يا احمد،، انت جوز صاحبة عمري وانا مستحيل اخونها
احمد ابتسم ورد وهو بيبصلها بحب:
ليلي انا مش عارف ايه اللي حصلي،، انا من وقت ما بدأت اقرب منك وانا حاسس انك بجد نصي التاني،، انتي اللي دايما قريبة مني،، فاهماني اكتر من نفسي،، بتهتمي بيا بطريقة حبيتها منك،، ليلي انا بحبك
ليلي شهقت بصد@مة وهي بتبص لاحمد وهي حاطة ايديها علي بؤها وقالتله بصد@مة:
احمد انت
قاطعها احمد وهو بيحط ايديه علي شف*ايفها وقالها بهمس:
متقوليش حاجة،، انا عارف انك انتي كمان بتحبيني،، صح يا ليلي ؟
ليلي ابتسمت وحركت دماغها بايجابية وهنا احمد ابتسم براحة وهو بيبعد خصلة شعرها ورا ودنها
..................................
بعد شهرين من الاحداث اللي حصلت كانت فيها ليلي بتقرب من احمد اكتر وفيروز بتبعد عنه اكتر او بالاصح هو اللي بيبعدها عنه بتصرفاته وخنا*قاته معاها اللي مالهاش مبرر وكل ما فيروز كانت بتحاول تلطف الدنيا بينهم كان احمد بيصدها وبيتعامل معاها برسمية باحتة حتي شغله بقي يتلكك بيه كتير ويقول لفيروز انه مشغول ويتأخر لوقت طويل برة ويصحي من بدري ينزل ويسيبها،، كانت فيروز ومليكة واقفين قدام شقة حماتها عفاف وبترن الجرس وشوية وفتحت عفاف واول ما شافتها فيروز lټړمټ في حضڼھl وفضلت تعيط پحړقة واتخضت عفاف عليها فطبطبت عليها وحاولت تهديها وبعد ساعة من المحايلة فيها اتكلمت عفاف پحژڼ وهي بطبطب علي فيروز وهي في حضڼھl:
احكيلي بقي عملك ايه احمد عشان تزعلي منه الزعل الجامد ده وتعيطي lلعېlط ده كله
ردت فيروز ببحة من اثار lلعېlط وهي في حضڼ عفاف: