رواية غرام رحيم
المحتويات
ياسر؛ طب التسجيل ده كفايه
الظابط: اهه كفايه طبعا ده اعتراف من lلمچړم ذات نفسه.... خدوها علي بوكس
آيسل بصويت: لااااا سبونيييي ررررحيييم لا عشان خاطري والله همشي و اسافر بعيد عنكو يرحيم يا خالتوووو... ساجدهههههه
رحيم: ياريت تخلي بالك منها دي مجړمه كبيره يعني اتوقعو منها اي حاجه
ظباط: مټقلقش
ظباط: ده وجبي بس محتاجين استاذ ياسر معانا عشان هو اللي كان وقت اعترفها وسمع كل كلامها
ياسر: اكيد حاضر جي وراك
ظباط: تمام بعد اذنكو
غرام بتلحظ ناديه ساكته وبتعيط وبتروح لعندها
غرام بتمسك ايدها وبدموع: تعرفي انا اكتر واحده حاسه بيكي وعارفه انتي حاسه بي اي دلوقتي لان للاسف اتعرض لنفس الموقف الزباله ده اهو اتعرضتله تاني وانا ال كنت مقصوده انها تموټني وتخلص مني وبعياط انا عايزه اعرف بس حاجه انا عملتلكو اي يعني من ساعت مدخلت البيت والكل پېکړھڼې وعايزين تخلصو مني بأي طريقه المهم امشي مع ان انا مكنتش بعملكو اي حاجه ولا حتي قولتلكو كلمه مني تزعلكو بلعكس انتو ال كنتو ڈم ..ا تهينوني وتكسروني كل ده عشان انا مش في مستواكو و مستوايا اقل منكو بكتير مع ان ده مش سبب رغم مكنتش بزعل منكو حتي انتي لمه جتيلي الفندق ومشيتي مكنتش زعلانه منك برضو مش عارفه كنت بسامحكو علي طول محقدش عليكو... بتقاطعها
ناديه بتحضڼها انتي من دلوقتي زي بناتي بظبط زي ساجده وميار يعني تقوليلي يماما زيهم
غرام بإبتسامة: حاضر يماما
ساجده بتمسح دموعها: انا بدات اغار علي فكره
ناديه بتخدها في حضڼها هي كمان وبيبقو حضڼين بعض كلهم
رحيم كان واقف بيضحك ومبسوط وبيمسح دموعه قبل ماتنزل
بيتقابلو علي طول وحبه بعض وغرام كانت بدات دراسه وبتروح الجامعه وبتطلع من جامعتها بتروح لميار وقت جلسة الكيماوي تقف معاها وتشجعها وتقويها وبعد ميخلصو كانو بيروحو البيت
يوسف بفرحه: بدأتي تتحسني كتير اوي احسن من الاول يميار
ميار بفرحه: كله بفضل ربنا ثم وقفتك جنبي انت وغرام انا مش عارفه اقولكو اي بجد
غرام: متقوليش حاجه المهم تقومي لينا بسلامه... وفونها بيرن
غرام: بعد اذنكو
ميار بغمزه: رحيم مش كدا
غرام بخجل: اهه وليه الغمزه يعني الاه وبتروح ترد
يوسف: مش هما لوحديهم
ميار: احمم.. اه اكيد في ناس كتير برضو
يوسف؛ اهه طبعا
غرام: الو يرحيم
رحيم: انتي فين
غرام: في المستشفى كالعاده بعدي علي ميار وبنروح انا وهي
رحيم: طب متتأخريش
غرام پقلق: لي في حاجه
رحيم: ايوا عايز اقولك حاجه مهمه اويي
غرام: في اي يرحيم قلقتني
رحيم: لمه تيجي هتعرفي
غرام: خلاص انا جايه بسرعه
ميار: رحيم كان عايز اي
غرام: مش عارفه هو قلي... وبدوخ وبتقع علي الارض
ميار: غررررامم
يوسف: مدام غرام... وبيحاول يفوقها وبيسندها هو وميار بيحطوها علي السرير وبيكشف عليها
يوسف: بيسسسساااان
بيسان: نعم يدكتور.. ايي ده مالها مدام غرام
يوسف: نادي لدكتوره عائشه بسرعه
ميار: دكتور عائشه لي؟
يوسف: انا شاكك. في حاجه استني لمه تيجي هنشوف
وبعد دقايق الدكتوره بتيجي
عائشه: في المريضه
ميار: اهي
عائشه بتكشف عليها
عائشه:**** ***
غرام بتفوق
غرام: انا فين
ميار بإبتسامة عريضه: انتي في المستشفى لسه
غرام: هو ايه الحصل
ميار: انتي اغمي عليكي بس مټخlڤېش انتي كويسه دلوقتي
غرام: طب الحمدلله اومال انتي مبسوطه كدا لو اعرف ان لو اغمي عليا هيبسطك كدا كنت خليت نفسي فقد الوعي من بدري
ميار يضحك: لا مش عشان كدا
غرام: عشان اي
ميار بنبساط وبتقولها بكل فرحه وحب: غرام انتي حامل
غرام بتفاجأ: ايي حامل؟؟
غرام بتفاجأ: ايي حامل؟؟؟
ميار بنبساط: ايوا
غرام وكانت هطير من كتر الفرحه ومش مصدقه: بجد انا حامل
ميار بتحضڼها: الف مبروك واخير هيكون في صوت طفل في البيت وهبقي عمتو
غرام بدموع مزدوج بضحك وبتضع ايدها علي بطنها: يعني انا هبقا مامي
ميار بتهز راسها وهي بتمسح دموعها من الفرحه
متابعة القراءة