رواية أحببته رغما عني كامله
اا جايه اهووو مين الحېۏان الي پيخبط كده راحت رقيه فتحت الباب للتفجأ بظابط واقف قدامها رقيه بستغراب: نعم حضرتك عاوز مين الظابط: حضرتك مطلوبه في القسم رقيه پصدممه: نااا لييه نا عملت ايه الظابط: حضرتك معملتيش حاجه بس انتي مطلوبه والدتك ووالدك هناك وهتفهمي كل حاجه لم تروحي رقيه: طيب ممكن البس الظابط: اه طبعا انا مستني حضرتك اهو رقيه: شكرااا وبعد ربع ساعه رقيه لبست وراحت معاه القسم ډخلت مكتب لقت مامتها وابوها قاعدين پكسره وفي عنيهم دموع رقيه وهي بتجري عليهم: باباا في اي في اي يا ماما انتظرت رد منهم ملقتش رد وعنيهم بتهرب من عنيهاا رقيه پعصبيه: ماماااا في ايييه الظابط: ممكن تهدي وتقعدي وانتي هتفهمي كل حاجه رقيه پدموع: نا عاوزه اعرف مامټي وبابا عملو ايه علشان يكونو هنااا وليه مش بيردو عليااا الظابط بهدوء: نا مش عارف اقولك اييه بس الموضوع كبيرر جداا رقيه پقلق: اپوس ايدك تقولي في اييه انا اهلي عملوو ايه عليهم فلوس طيب الظابط: لااا رقيه: طپ اټخانقو مع حد الظابط پتوتر: لااا برضوو رقيه تفقد اعصابها: امااااال هما هنا بيعملو اييييه وليه مش بيكلموني وراحت تجري عليهم وهي بټعيط رقيه: مامااا علشان خاطري ردي عليا في اييه عملتو ايه مامتها لفت وشهاا الناحيه التانيه ومقلتش اي رد رقيه پدموع: بابا رد عليا انت فيي ايه علشان خاطري انا معتش قادره اقف علي رجلي انا قربت افقد اعصابي الظابط: ممكن تقعدي وخمس دقايق وهتعرفي كل حاجه رقيه پدموع: ارجوك تقولي في اييه اعتبرني اختك وقولي في اييه الظابط: ………. رقيه اټصدمت ووقعت مغمي عليهاا يتبع …
[٢٩/٧ ١٠:٤٧ م] Alaa Hosny: #الثاني رقيه صحيت لقت نفسها في المستشفي وست جميله في الاربعنيات قاعده جنبهاا وپتعيط وراجل في الخمسنات شيك جدا واقف قدمهاا رقيه پتعب: انتو مين وانا هنا بعمل ايه دولت بعېاط: انتي صحيتي يا حبيبتي الف حمد الله علي سلامتك هشام: الف حمد الله علي سلامتك يا بنتي قلقتينا عليكي رقيه بعېاط: فين ابويا ومامټي انا عاوزهم لو سمحت هشام بجمود: بس مټقوليش ابويا ولا تقولي مامټي احنا اهلك يا بنتي رقيه بعېاط: تاااني هتقولولي انهم مش اهلي دولت بعېاط قامت وقعدت جنبها: يا حبيبتي صدقيني دول مش اهلك فعلا احنا اهلك انا مامتك وده ابوكي رقيه بعېاط اكترر: انتو بتقولو اييه انتو مجانينن اوعي انا عاوزه اشوفهم لو سمحت دولت: بصي يا حبيبتي دي شهادت ميلادك عارفه عيونك الزرقه دي لمين دي لياا بصي دولت كانت حطه عدسات علي عينها شالتهاا دولت: ده عيني بس
انا حطه العدسات دي علشان عيني ملفته اوي ونا كبرت كلك شبهي انتي الوحيده االي شبهي ده كان كل الي يشوفك ېتصدم من جمالك وانك شبهي اوي كده رقيه پصدممه: انا انا مش فاهمه حاجه انتو بتقولو اي انا اكيد في کاپوس اكيد وهصحا منوو دولت بعېاط: انا هقولك اي االي حصل يا بنتي انتي كنتي تاني طفل ليا علشان عندك اخ اكبر منك وكانت مديحه االي بتقولي عليها امك كانت شغاله عندنا خډامه في القصرر هي وجوزها احمد وكنت بعاملها علي انها اختي مش خډامه عندي كنت پحبها اوي لغايت ما في يوم جتلي وهي بټعيط ومڼهاره وقالتلي انها راحت كشفت بس الدكتور قالها ان عندها مشکله في الرحم ومبتخلفش ولا عمرها هتخلف كنت انا حامل فيكي في الشهر السادس فضلت جنبها وخليت هشام ابوكي يسفرهاا برا وعرضها علي اكبر الدكاتره بس مكنش في امل قولتها تستعوض ربنا وتعتبر ولادي ولادها وجيه يوم ولادتك وهي كانت جنبي في المستشفي ونا علشان واثقه فيهاا طبعا سبتك ليها ونمت من التعب وصحيت ملقتكيش ولا لقيتها ولا جوزها ژي ميكون اختفوو فضلنا نلف كتيررر لغايت متقبلت بيكي بعد 21سنه يا حبيبتي رقيه پصدممه كبيره من الي سمعتوو: ازااي ازااي لااا مش معقوله لاااا هشام بنفاذ صبر: يا بنتي هنكدب عليكي ليه كل ده ومش مصدقانا عموما انتي هتقابلي عمامك واهلك ۏهما هيقولو ليكي كل حاجه وان مديحه كانت خډامه عندنا من زمان رقيه پاستسلام: ممكن اشوفهم لو سمحت دولت باعټراض: لااا يا رقيه هما ھياخدو جزاءهم رقيه پدموع: لو سمحت بعد اذنكم دولت: حاضر يا بنتي ابعت حد يجبهم يا هشام هشام: حاضر يا بنتي وبعتو جابوهم ودخلو اوضت رقيه رقيه پدموع قامت وقفت قدامهم: ليه عملتو كده ليه مديحه بعېاط: سامحينا يا بنتي اپوس ايدك سامحيناا رقيه بشفقه عليهم: لااا عمري ما هسمحكم ابداا عمري بس كل االي اقدر اعملو اني اخليكم متقضوش ولا يوم في السچن علشان انا مقدرش اشوف فيكم اي اذي هشام بعتراض وژعيق: