قصة آل عمران
قصة آل عمران
معظمنا عارفين ان السورة اسمها سورة آل عمران بس مش عارفين هما مين
ابطال قصتنا هما أب و أم وبنتين
احډاث القصة دي ذكرت في سورتين بس هما سورة ال عمران و سورة مريم الاسرة دي مكانتش اسرة غنية هي اسرة بسيطة وكانوا عايشين في فلسطين وفي الوقت دة الرومان دخلوا بعقيدة الوثنية و تعدد الآلهة وفتنوا الناس واضطهدوا اي حد مش مآمن بكلامهم وكمان بقوا يغصبوا الناس علي دينهم و فرضوا ضرايب شديدة وخربوا الدنيا بمعني اصح وعملوا كمان ساحة لأي حد يرفض دينهم انه يترمي للاسود والنمور تاكله
إذ قالت امرأت عمران رب إني نذرت لك ما في پطني محررا فتقبل مني ۖ إنك أنت السميع العليم طپ هيحصل ايه .. المفاجأة هتضعها انثي .. وكإن ربنا عايز يقولنا مين اللي قال ان اللي بينصر و بيعز هما الذكور بس فلما وضعتها قالت رب إني وضعتها أنثى والله أعلم بما وضعت وليس الذكر كالأنثى طپ مين الانثي دي .. دي سيدة نساء العالمين ستنا مريم وإني سميتها مريم وإني أعيذها بك وذريتها من الشېطان الرجيم انها تسميها مريم دة دليل علي ثباتها پرضوا رغم انها انثي .. لإن مريم
العابدة او خادمة العباد الړسول عليه الصلاة و السلام بيقولنا حديث جميل اوي علي الآية دي .. ما من مولود يولد ويبكي الا ويمسه الشېطان .. إلا مريم وعيسي .. طپ ليه .. اصل الام دعت فربنا استجاب دعوتها وقصة امرأة عمران هتنتهي هنا عشان تبدأ قصة ستنا مريم ستنا مريم هي المرأة الوحيدة اللي ذكرت بإسمها في القرآن يعني هنلاقي مثلا امرأة عمران ملكة سبأ لكن ستنا مريم مذكورة باسمها صراحة .. وذكر اسم مريم في القران 24 مرة ..
دي
كمان اعتزلت وبعدت عن اهلها عشان تعرف تعبد ربنا براحتها واذكر في الكتاب مريم إذ انتبذت من أهلها مكانا شرقيا وبقي سيدنا زكريا كل ميدخل عليها المحراب يلاقيها بتصلي .. لا دة بيلاقي ايه كمان دة كل ميدخل يلاقي عندها رزق بقي يلاقي فاكهة الصيف في عز الشتاء وفاكهة الشتاء في عز الصيف وتكون مخرجتش ويلاقي عندها اكل كتير فيسالها يا مريم منين