رواية ډمرت حياتي

موقع أيام نيوز

زينه: وافقت على سيف
نظر لها سيف بصد-م#مه و ردت والدتها بخجل من والدة سيف: بس كريم الا جه يخطبك مش سيف
ردت وعنيها في الارض: للاسف انا كنت فاكره ان سيف هو الا جاي يخطبني
انسالت دموعها وجرت بسرعه على غرفتها عشان تداري تدموعها بعيد عن عينيه
نظر والدها لسيف واتكلم بحده..
والد زينه: احنا اسفين على الا حصل ده

حاول سيف يتكلم قlطعھ والد زينه بغضب: مش هينفع اي كلام دلوقتي 
اتكلمت والدة سيف بهدوء: بس ان شاءالله هيكون في بينا كلام لما تهدو شويه ..هنستأذن احنا دلوقتي
نظر سيف لشقيق زينه وحرك شقيق زينه راسه بتفهم للموقف
اخد سيف والدته عشان يرجعوا بيتهم وهو مصډۏم وفي حيره بين قلبه الا اتعلق بزينه فعلا وكان سعيد بلى حصل وعقله الا خlېڤ انه يعيش تجربة جوازه مرة تانيه ويرجع يعيش نفس الكبوس الا عاشه مع ريهام
في شقة اهل زينه..
دخلت والدة زينه وهي بتلوم عليها في كل الا قالته وعملته
اتكلمت زينه ببكاء: انا اسفه يا ماما بس انا عملت الصح لاني مستحيل كنت هحب كريم لاني للاسف حبيت سيف غص-ب عني
وقف والدها على باب غرفتها وسمع كلامها ورجع على غرفته پحژڼ بس كان من جواه مقتنع ان الا بنته عملته دا هو الصح لان البنت لازم تتجوز على اقتناع بالشخص الا هتكمل معاه حياتها
رواية دم-رت حياتي بقلمي ملك إبراهيم
في شقة والدة سيف دخل هو ووالدته الا اتكلمت بسعاده
والدة سيف: شوفت يا سيف زينه بتحبك ازاي
رد سيف پحژڼ: وهتعمل ايه بحبها ليا دا يا ماما بعد ما ضيعت عريس كويس زي كريم
ردت والدته بتاكيد: هي رافضت كريم لان قلبها مع غيره 
شعر سيف بالحزن على حالهم لان قلبه هو كمان بقى معاها لكن عقدة زواجه من ريهام دايما واقفه حاجز بينهم

اتكلمت والدته بتأكيد: احنا نستنا كام يوم كدا الموضوع يهدى واروح اتكلم مع اهلها ايه رأيك
رد سيف بتلقائيه: انا مش هتجوز تاني خلاص انا قفلت موضوع الجواز نهائي
اتكلمت والدته باصرار: لا يا سيف انت هتتجوز تاني وتعيش حياتك الا تستاهل ان انت تعيشها ومتقلقش يا حبيبي زينه مش ريهام اديك شوفت بنفسك النهارده ازاي وقفت قصاد الكل وقالت لأ ودفعت عن حبها
ابتسم سيف پحژڼ واتكلم بهدوء: انا خlېڤ اظلمها معايا يا امي انا حاسس اني مش هقدر اتخلص من فكرتي عن الجواز بسهوله كدا
ردت والدته بامل: يا حبيبي انت بس وافق وان شاءالله زينه مش بس هتغيرلك فكرتك عن الجواز دي هتغير حياتك كلها بس انت اتوكل على الله
حرك سيف راسه بابتسامه واتكلم بهدوء: ربنا يقدم الا فيه الخير
******
في بيت كريم
قعد والده ووالدته وكريم واخوه
اتكلمت والدة كريم بغضب: ولا تزعل نفسك يا حبيبي پکړھ اجوزك ست ستها
رد كريم بهدوء: انا مش زعلان يا ماما بالعكس انا احترمت انها مفكرتش تخدعني لان اكيد عمرها ما كانت هتقدر تسعدني وقلبها مع غيري
رد والد كريم: عندك حق يا ابني وبعدين كل شئ قسمه ونصيب وانت ملكش نصيب فيها
رد اخو كريم: فعلا يا بابا وان شاءالله ربنا هيعوض كريم بلي تحبه بجد
ابتسم كريم بهدوء وهمس لنفسه: ربنا يسعدها مع سيف 
رواية دم-رت حياتي بقلمي ملك إبراهيم
بعد يومين قدرت والدة ريهام توصل خبر خطبة ريهام ومدحت لوالدة سيف وبلغت واحد من اصدقاء سيف وطلبت منه انه يبلغ سيف بالخبر

تم نسخ الرابط