رواية ډمرت حياتي

موقع أيام نيوز


قرب من والدته وقب-ل ايديها
سيف: بعد lلشړ عليكي يا حبيبتي ربنا يبارك في عمرك يارب
والدته: طب عشان خاطري يا سيف كلم مراتك
رد بهدوء: حاضر يا ماما هكلمها اطمن عليها عشان خاطرك انتي بس
ردت والدته: ربنا يراضيك ويجبر بخاطرك زي ما بترضيني وتجبر بخاطري دايما يارب
ابتسم سيف بحب لوالدته وخرج راح على شغله وهو بيفكر بينه وبين نفسه ومش قادر ينكر ان ريهام وحشته ونفسه يسمع صوتها ويطمن عليها لكن كبريائه بيمنعه ولسه جوه قلبه چړح من تخليها عنه في عز ازمته

رواية دم-رت حياتي بقلمي ملك إبراهيم
في شقة والدة ريهام
قعدة ريهام في غرفتها ..تليفونها رن وشافت مين .. 
وقفت بسعاده لما شافت اسم سيف
ردت ريهام بلهفه: الو
ابتسم سيف اول ما سمع صوتها
سيف: ازيك يا ريهام
ريهام بسعاده: الحمدلله يا سيف كويسه
سيف پحژڼ: يعني كويسه ومرتاحه وانتي بعيد عني
ردت ريهام بلهفه: لا طبعا يا سيف
اتكلم سيف: يعني انا وحشتك ياريهام زي ما انتي وحشتيني
ريهام: اكتر كمان
سيف: وبعدين يا ريهام احنا هنفضل على الحال دا كتير
ردت ريهام: هو انت قدرت تسدد الفلوس الا عليك ولا لسه
سيف: لسه طبعا يا ريهام الفلوس دي قدامي سنه كمان على الاقل عشان اقدر اسددها
ردت ريهام بصد-م#مه: سنه

اتكلم سيف: ريهام انتي عارفه ان انا عملت قرض واستلفت عشان اتجوزك عشان انتي متضعيش من ايدي يعني انا عملت كل دا عشان بحبك والمفروض ان انتي تقفي جانبي لحد ما اخرج من الازمة دي
دخلت والدة ريهام الغرفه واتكلمت بقوة
والدتها: بتكلمي مين يا ريهام
ردت ريهام پټۏټړ: دي..ددي دي سلمى صحبتي يا ماما
اتكلم سيف بغضب: هي حصلت يا ريهام بقى خايفه تقولي انك بتكلمي جوزك
قربت منها والدتها واتكلمت بشك: بتكلمي سلمى صحبتك برضه ..طب هاتي اما اسلم عليها
اخدت التليفون من ريهام واتكلمت بسخريه: ازيك يا سلمى
شعر سيف بالاهانه واتكلم بغضب: انا مش سلمى انا جوز الهانم بنتك الا خايفه تقولك انها بتكلم جوزها وفي كلمة مهمه عايزك توصليهالها ..بنتك طالق ومبقتش تلزمني
ردت والدة ريهام بصد-م#مه: طالق..!! هي حصلت تطلقها كمان دا انت شكلك lټ'چڼڼټ
وقفت ريهام بصد-م#مه لما سمعت من والدتها ان سيف طلقها
اتكلم سيف بعن-ف: انا lټ'چڼڼټ فعلا لما وافقت اني اكمل في الجوازه دي من الاول المفروض كنت اعرف ان واحده زيك عمرها ما هتسيب بنتها تعيش بسلام مع جوزها وكان لازم اعرف ان واحده زي بنتك عمرها ماهيكون لها شخصيه وتقدر تقف جانب جوزها وتكون في ضهره
قفل سيف التليفون وهو بياخد نفسه بعن-ف وشايف الدنيا كلها بقت سوده وملوش نفس لأي حاجه ورجع تاني على بيت والدته وهو ملوش نفس لشغل ولا لأي حاجه في الدنيا
مسكت والدة ريهام التليفون وهي بتنظر امامها بزهول بعد كلام سيف
قربت منها ريهام وهي بتتكلم ببكاء: ايه الا انا سمعته دا يا ماما ..هو سيف طلقني بجد
ردت والدتها بقوة: وحياة غلاوتك عندي لأدفعه التمن غالي اوي واجبهولك هنا راكع تحت رجليكي
اتكلم سيف بعن-ف: انا lټ'چڼڼټ فعلا لما وافقت اني اكمل في الجوازه دي من الاول المفروض كنت اعرف ان واحده زيك عمرها ما هتسيب بنتها تعيش بسلام مع جوزها وكان لازم اعرف ان واحده زي بنتك عمرها 
 

تم نسخ الرابط