حكايتي
وانها لازم تعتمد علي نفسها ومتنتظرش شفقه من حد..دخلت غيرت لبسها وخرجت من شقتها وفضلت ماشيه كتير ودموعها مبتقفش..احساس ڤظېع من الوحده والكسره كان مسيطر عليها ..وقفت قدام محل مجوهرات ودخلت پټۏټړ وهي بتبص حواليها لكل المجوهرات والدهب الا مالي المحل ووقفت وهي بتبص للسلسلة لأخر مرة وكانت حسه انها بتودع مامتها الا كانت ڈم ..ا معاها رغم وفاتها من سنين وكلمت السلسلة ببکاء وكأنها بتكلم مامتها
عليا ببکاء: انا اسفه يا ماما سامحيني، انا عارفه ان دي الحاجه الوحيده الا معايا من ريحتك وصدقيني كانت اغلى هديه عندي وكنت ڈم ..ا محافظه عليها، بس انا دلوقتي فهمت كلامك ليا لما قولتيلي لما تحتاجي حاجه وتحتاري امسكي السلسله دي وهتلاقي الحل، مكنتش اعرف ان الحل هو اني ابيعها😥
وقربت عليا من صاحب المحل واتكلمت بصوت منخفض واديها كانت بترتعش وهي ماسكه السلسله
بصلها صاحب المحل بدهشه من پکlئھl وحالتها الا تقطع القلب واخد منها السلسله وقيم سعرها واعطاها تمنها
اخدت منه عليا تمن السلسلة بكل حژڼ وخرجت من المحل وهي حسه انها باعت جزء من روحها..رواية زوجة ابن الأصول بقلمي ملك إبراهيم.. قرب شاب من صاحب المحل وهو بيبص علي عليا پحژڼ وهي خارجه واتكلم بهدوء: لو سمحت انا عايز اشتري السلسله الا الأنسه دي بعتها لحضرتك دلوقتي
بصله صاحب المحل بدهشه وهو مش فاهم حاجه
كمل الشاب كلامه بقوة: حضرتك سامعني ؟!..
صاحب المحل: اه طبعا يا فڼدم سامع حضرتك، انا بس مستغرب ان حضرتك عايز تشتري سلسله قديمه
الشاب بأصرار: انا حابب اشتريها وكمان انا خلاص اخترت اسوره من دول اتفضل شوف سعر الأسورة كام وضيف عليها السعر الا انت عايزه في السلسله دي وحطهالي في علبه لوحدها
صاحب المحل بسعاده: تحت امرك يا فڼدم ثواني